ومع بداية عودتي من جديد كان لابد من كلمة شكر إلى كل من تبسم بثغره في طريقي
ورسم معي خطوات للأمام ..
إلى من دعى لي بالثبات .. إلى من رافقني دمعاني ..
إلى من على صوته لضحكاتي بالفرحة ..
إلى من شعرت معهم بأنهم عزتي وأهلي ..
إلى من رأيت فيهم نبض الحنان ..
وقيد الأمان ..
إلى كل من تحمل مني عنفوان حديثي بسبب احداث قلمي العصيب التي عشتها ..
فحياهم الله قبل تحياتي إليهم ..
وفك كربهم .. وأزال همهم .. وجعلهم نعم الأخوة لنا دائماً ..
باقة ورد مني لهم . . ويا ليت رسالتي تكن وصلت اليهم ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق